( آدَابُ الدُّعَاءِ وَأسْبَابُ الإِجَابَةِ )
( آدَابُ الدُّعَاءِ وَأسْبَابُ الإِجَابَةِ )
- الإخْلاَصُ للَّهِ.
- أنْ يَبْدَأَ بِحَمْدِ الله، وَالثَّنَاءِ عَلَيْهِ، ثُمّ بِالصَّلاَةِ عَلَى النَّبِيِّ – صلى الله عليه وسلم -، وَيَخْتِمُ بِذَلِكَ.
-
الْجِزْمُ فِي الدُّعَاءِ، وَاليَقِينُ بِالإِجَابَةِ.
-
الإِلْحَاحُ فِي الدُّعَاءِ وَعَدَمُ الاسْتِعْجَالِ.
- حُضُورُ القَلْبِ فِي الدُّعَاءِ.
-
الدُّعَاءُ فِي الرَّخَاءِ وَالشِّدَّةِ.
-
لا يُسْألُ إلاَّ اللهُ وَحْدَهُ.
-
عَدَمُ الدُّعَاءِ عَلَى الأهْلِ، وَالمَالِ، وَالْوَلَدِ، وَالنَّفْسِ.
-
خَفْضُ الصَّوْتِ بِالدُّعَاءِ بَيْنَ الْمُخَافَتَةِ وَالْجَهْرِ.
-
الاعْتِرَافُ بِالذَّنْبِ، وَالاسْتِغْفَارُ مِنْهُ، وَالاعْتِرَافُ بِالنِّعْمَةِ، وَشُكْرِ اللَّهِ عَلَيْهَا.
-
عَدَمُ تَكَلُّفِ السَّجْعِ فِي الدُّعَاءِ.
-
التَّضَرُّعُ، وَالْخُشُوعُ، وَالرَّغْبَةُ، وَالرَّهْبَةُ.
-
رَدُّ الْمَظَالِمِ مَعَ التَّوْبَةِ.
-
الدُّعَاءُ ثَلاَثَاً.
-
اسْتِقْبَالُ الْقِبْلَةِ.
-
رَفْعُ الأيْدِيْ فِي الدُّعَاءِ.
-
الْوُضُوءُ قَبْلَ الدُّعَاءِ إنْ تَيَسَّرَ.
-
أنْ لاَ يَعْتَدِيَ فِي الدُّعَاءِ.
- أنْ يَبْدَأ الدَّاعِي بِنَفْسِهِ إذَا دَعَا لِغَيْرِهِ
-
أنْ يَتَوَسَّلَ إلَى اللَّهِ بِأَسْمَائِهِ الْحُسْنَى، وَصِفَاتِهِ
الْعُلاَ، أوْ بِعَمَلٍ صَالحِ قَامَ بِهِ الدَّاعِي نَفُسُهُ، أوْ بِدُعَاءِ رَجُلٍ صَالِح حَيّ حَاضِرٍ. -
أنْ يَكُونَ الْمَطْعَمُ، وَالْمَشْرَبُ، وَالْمَلْبَسُ مِنْ حَلاَلٍ.
-
لاَ يَدْعُو بِإِثْمٍ أوْ قَطِيْعَةِ رَحِمٍ.
-
أنْ يَأْمُرَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَى عَنِ الْمُنْكَرِ.
-
الابْتِعَادُ عَنْ جَمِيعِ الْمَعَاصِي.،،،،